استغل الإرهابيون طبيعة حي المسورة المتداخلة لاتخاذه وكرًا ومنطلقًا لعمليات إجرامية ضد الأمن.
okazdammam1@
بلغ عدد شهداء الواجب خلال الشهرين الماضيين، الذين استُهدفوا جميعا خلال أدائهم الواجب الوطني في حفط الأمن وحماية المواطنين والمقيمين بالعوامية في حي المسورة بمحافظة القطيف خمسة شهداء، جميعهم من قوات الطوارئ الخاصة وتشمل قائمة الشرف والبطولة: الجندي أول وليد غثيان ضاوي الشيباني، العريف عبدالعزيز التركي، الرائد طارق العلاقي، الوكيل رقيب عادل العتيبي عبدالله التركي الذي استُشهد صباح أمس، إضافة إلى إصابة نحو 20، بينهم 12 رجل أمن تم استهدافهم بأسلحة نارية ومقذوفات متفجرة في محافظة القطيف من قبل إرهابيين.
ففي 20 / 8 / 1438هـ استُشهد الجندي أول وليد غثيان ضاوي الشيباني، بعد تعرُّض الدورية الأمنية التي يستقلها لقذيفة صاروخية من نوع «آر بي جي»، أطلقتها عناصر إرهابية من داخل الحي؛ ما نتج منه استشهاده.
وفي تاريخ 5 / رمضان / 1438هـ استُشهد العريف عبدالعزيز التركي، الذي كان يؤدي مهمات عمله لحفظ الأمن، حينما فوجئ بإلقاء عبوة ناسفة عليه؛ فأُصيب في رأسه إصابة بالغة.
وفي 17 / رمضان / 1438هـ استُشهد الرائد طارق العلاقي، أثناء قيامه بأدا واجبه الوطني في حفظ النظام بحي المسورة ؛ إذ تعرضت دوريته لمقذوف متفجر (عبوة ناسفة)؛ ما نتج منه استشهاده.
وفي 10 / شوال / 1438هـ استُشهد الوكيل رقيب عادل فالح العتيبي؛ بعدما تعرَّض لاعتداء إرهابي بواسطة مقذوف متفجر أثناء تأديته واجبه وفي 12/ شوال / 1438 استشهد عبدالله التركي، بعد تعرضه لاعتداء إرهابي بواسطة مقذوف ويقع حي المسورة في الجهة الشمالية الشرقية من بلدة العوامية، وهو أحد أقدم أحياء البلدة، وتصل مساحته إلى 120 ألف متر مربع. ويتكون من ٤٨٨ منزلاً آيلا للسقوط وقديما، ويقطنه ١٥٠٠ شخص.
بلغ عدد شهداء الواجب خلال الشهرين الماضيين، الذين استُهدفوا جميعا خلال أدائهم الواجب الوطني في حفط الأمن وحماية المواطنين والمقيمين بالعوامية في حي المسورة بمحافظة القطيف خمسة شهداء، جميعهم من قوات الطوارئ الخاصة وتشمل قائمة الشرف والبطولة: الجندي أول وليد غثيان ضاوي الشيباني، العريف عبدالعزيز التركي، الرائد طارق العلاقي، الوكيل رقيب عادل العتيبي عبدالله التركي الذي استُشهد صباح أمس، إضافة إلى إصابة نحو 20، بينهم 12 رجل أمن تم استهدافهم بأسلحة نارية ومقذوفات متفجرة في محافظة القطيف من قبل إرهابيين.
ففي 20 / 8 / 1438هـ استُشهد الجندي أول وليد غثيان ضاوي الشيباني، بعد تعرُّض الدورية الأمنية التي يستقلها لقذيفة صاروخية من نوع «آر بي جي»، أطلقتها عناصر إرهابية من داخل الحي؛ ما نتج منه استشهاده.
وفي تاريخ 5 / رمضان / 1438هـ استُشهد العريف عبدالعزيز التركي، الذي كان يؤدي مهمات عمله لحفظ الأمن، حينما فوجئ بإلقاء عبوة ناسفة عليه؛ فأُصيب في رأسه إصابة بالغة.
وفي 17 / رمضان / 1438هـ استُشهد الرائد طارق العلاقي، أثناء قيامه بأدا واجبه الوطني في حفظ النظام بحي المسورة ؛ إذ تعرضت دوريته لمقذوف متفجر (عبوة ناسفة)؛ ما نتج منه استشهاده.
وفي 10 / شوال / 1438هـ استُشهد الوكيل رقيب عادل فالح العتيبي؛ بعدما تعرَّض لاعتداء إرهابي بواسطة مقذوف متفجر أثناء تأديته واجبه وفي 12/ شوال / 1438 استشهد عبدالله التركي، بعد تعرضه لاعتداء إرهابي بواسطة مقذوف ويقع حي المسورة في الجهة الشمالية الشرقية من بلدة العوامية، وهو أحد أقدم أحياء البلدة، وتصل مساحته إلى 120 ألف متر مربع. ويتكون من ٤٨٨ منزلاً آيلا للسقوط وقديما، ويقطنه ١٥٠٠ شخص.